Îmam Turkî bin Ebdullah Riyad kir paytexta duyemîn dewleta Siûdî
Bersiv ev e: rast
عندما قام الإمام تركي بن عبدالله بإقامة عاصمة ثانية للمملكة العربية السعودية، وجد الملايين من المواطنين السعوديين أنفسهم يعيشون في مدينة حديثة ومنظمة من الناحية السياسية والاقتصادية.
وعلاوة على ذلك، جعل العاصمة الجديدة، الرياض، مكانًا مركزيًا حيث يمكن لجميع أفراد المملكة العربية السعودية التواصل والعيش مع بعضهم البعض بشكل أفضل.
لقد أدي هذا الإجراء إلى تطوير البنية التحتية للمدينة، وتحسين جودة الحياة للمواطنين.
ومع ذلك، فإن هذا الإنجاز الكبير لا يزال يذكر كنقطة تحول هامة في تاريخ المملكة العربية السعودية، حيث تم توحيد مختلف المناطق والقبائل تحت نظام واحد.
يتمتع الإمام تركي بن عبدالله بتقدير كبير لدوره في هذه العملية، ويظل اختياره للرياض كعاصمة للمملكة العربية السعودية لا يزال يحظى بتقدير واحترام الشعب السعودي.
